غَرِقْتُ في مُقْلَتَيكِ / بقلم عِصام حمي
غَرِقْتُ في مُقْلَتَيْكِ
مُذْ رَحَلْتُ وَتَركْتُكْ
فارقَتْني أبْراجُ الجَمالْ
هَجَرَتْني ابْتِسامَتي
وَلازمَني حُزنُ المُحالْ
وَنسْيَ قَلبي فَرْحَتَهُ
وَألفَى الهُمومَ جِبالْ
وفي خَلَدِهِ يَدورُ
ألفَ سُؤالٍ وسُؤالْ
يَسْألُني حُبّاً بِاللَّه
هَلا إليها التَّرْحالْ
تَعالي إليَّ حَبيبتي
فليسَ في الحُبِّ جِدالْ
تعالي إليَّ فَقدْ
هزِم َأعتى الرِجالْ
أعْلُِنُ لكِ حُبِّي
أعلِنُ هَزيمَتي
أُعْلِنْ الاستِسلام
كُنتُ أعْرِفَ العَومَ
فَغَرِقْتُ في مُقلتَيكِ
غالبتُ تَيّارَك وإذْ
بي أسْبَحُ إليكِ
فَهلْ مِنْ سبيلٍ
مِنكِ ؟أمْ إليكِ
بقلم : عِصام حَمي
مُذْ رَحَلْتُ وَتَركْتُكْ
فارقَتْني أبْراجُ الجَمالْ
هَجَرَتْني ابْتِسامَتي
وَلازمَني حُزنُ المُحالْ
وَنسْيَ قَلبي فَرْحَتَهُ
وَألفَى الهُمومَ جِبالْ
وفي خَلَدِهِ يَدورُ
ألفَ سُؤالٍ وسُؤالْ
يَسْألُني حُبّاً بِاللَّه
هَلا إليها التَّرْحالْ
تَعالي إليَّ حَبيبتي
فليسَ في الحُبِّ جِدالْ
تعالي إليَّ فَقدْ
هزِم َأعتى الرِجالْ
أعْلُِنُ لكِ حُبِّي
أعلِنُ هَزيمَتي
أُعْلِنْ الاستِسلام
كُنتُ أعْرِفَ العَومَ
فَغَرِقْتُ في مُقلتَيكِ
غالبتُ تَيّارَك وإذْ
بي أسْبَحُ إليكِ
فَهلْ مِنْ سبيلٍ
مِنكِ ؟أمْ إليكِ
بقلم : عِصام حَمي
تعليقات
إرسال تعليق