تَمْضِي وحيداً / بقلم سرور ياور رمضان
تَمْضِي وحيداً
وَذَاك الْحلم القديم
مُثْقَل بالأوجاع والأوهـــــــام
وحَفْنَةَ أمنيات
وَصمْت الكلام
تَذُوب فِي الْعَدَمِ
عبر الْمَسَافَات وَالزَّمِن البعيد ....
وَانْتَهَى ذَلِك اللقاء
عِنْد اِنْبِثاق أَوَّل ضفيرة
للشروق
يُعْلِن الرَّحِيل . . .
يُرَدِّد بصمت
هَل نَلْتَقِي مِنْ جَدِيدٍ ؟
أَلُوذ منك إليك
أَيُّهَا الطائِر المغرد أَبَدًا
مَا زِلْت نَجْمًا فِي سمائي والقمر
وَفِي الْقَلْبِ يغفو
ذلك الْحُزْن الْجَمِيل
سرور ياور رمضان
العراق
٢٠١٩/١٢/٢٠
وَذَاك الْحلم القديم
مُثْقَل بالأوجاع والأوهـــــــام
وحَفْنَةَ أمنيات
وَصمْت الكلام
تَذُوب فِي الْعَدَمِ
عبر الْمَسَافَات وَالزَّمِن البعيد ....
وَانْتَهَى ذَلِك اللقاء
عِنْد اِنْبِثاق أَوَّل ضفيرة
للشروق
يُعْلِن الرَّحِيل . . .
يُرَدِّد بصمت
هَل نَلْتَقِي مِنْ جَدِيدٍ ؟
أَلُوذ منك إليك
أَيُّهَا الطائِر المغرد أَبَدًا
مَا زِلْت نَجْمًا فِي سمائي والقمر
وَفِي الْقَلْبِ يغفو
ذلك الْحُزْن الْجَمِيل
سرور ياور رمضان
العراق
٢٠١٩/١٢/٢٠
تعليقات
إرسال تعليق