المشاركات

أتون الشواء ....بقلم المحامي : عثمان محمد

 ،،أتون الشواء،، ها قد.. هرمت دفاترنا المنسية.. وطال انتظار الكلمات للراحلين عبر شراييننا المهشمة.. تشتاقنا الارغفة وهي في أتون الشواء.. كل الامكنة.. تذرف علينا رثائها الابدي.. انها تشتاقنا..            *** تلك الدواوين.. تئن تحت الركام.. لم تزل تنتظر.. شمسا من أصابعي كي تزهر.. تسع عجاف.. ارفرف فوق السحاب.. عرفتني كل المجرات والنيازك والمطارات والحقائب الملئ بالهموم والرثاء.. ولم ازل طفلاً.. احبو نحو صدر امي ووجه امي.. احنو لمكتبتي.. ولعاشقاتي في متونها.. آه يا لهشاشة الشعراء.. كعشق الفراشات للنار..

مددت يدي / بقلم محامي عثمان محمد

صورة
مددت يدي.. إليك لماذا تخيب ظني كلما عبرت نهرا أراك في واد آخر تسير تترك أحزاني على مفارق التيه.. هوينك لازال متسع من الألم.. مازال قلبي يرسمك بشفاه متعبة..  كلما زادني الليل وحشة.. أراني طفلا ينقصه ثدي  يضم وجنتيه وطنا يطفئ شموع العمر..  - - - - - - - - - تلوح قصائدي مثخنة الجراح.. ترتل المواويل ترتدي السواد لوجوه معفرة بالدم والتراب  لأ مهات ثكالى  تبتهل السماء ها قد مر الف عام.. والسيف يطاردني وحوافر الخيل تسبق خطواتي  احاول إنقاذ طفلي من براثن الذئاب.. واصيح في الفلاة وا منقذاه لا جواب إلا الصدى.. إلا الصدى..      هذه

الى متى بقلم كانيا رش

تلصق نص

برنامج لقاء مع الشاعر مجلة الكورد في الشرق الأوسط تقديم شيار آلياني والضيف شاعر روجديار حمي

صورة
س ١ -بأسم مجلة الكورد في شرق الأوسط نرحب  بالشاعر روژ ديار حمي  في برنامجنا اللقاء مع الشاعر  فأهلاوسهلا بضيفنا   في مجلة الكورد في شرق الأوسط ج ١- مساء المحبة والخير العام مساء الرقي والأبداع والسلام مساء العافية والإحترام ، أميرات وأمراء هذا الصرح الشامخ أهلآ وسهلآ بكم ببيتكم الثاني بكم نرتقي ونسمو ونبدع ونتعلم حفظكم الله من كل شر ، أرجو أن اكون كما تشتهي سفنكم الأنيقة ، وإبحارنا هذه الليلة  في عالمي المتواضع . س ٢- ممكن تعرف بنفسك لقراء مجلة الكورد في شرق الاوسط من هو  الشاعر روژ ديارحمي   ومن اي مدينة وماهي تحصيلك العلمي ج٢- سيرتي الذاتية مؤلِمة جدآ وما زالت وبإختِصارآ صادق إن شاء الله ، الاسمُ : روژديار حمي . مكانُ و تاريخُ الولادةُ : قامشلو حي قدوربك مواليد / ١٩٦٠ المُؤهِّلُ العِلميُّ : الإبتدائية الهواية : كتابة الشعر الكلاسيكي والحر والأقصوصة والومضة والمقالات الأدبية. مكانُ الإقامةِ و العملُ حاليا إقليم كوردستان مخيم دوميز الأنتاجُ الأدَبيُّ :. ديوانين شعر باللغة العربية تحت أسم ١-( أنا والألم يجمعنا ) ٢-( ما زلنا على وفاق ) ينتظِران النور مع الأس

أيها القلب كفاك غرام / بقلم فريدة بن عون

صورة
أيها القلب كفاك غرام...... تعبت و اتعبتني معاك...... هوى الحبيب قلبه ليس لنا......، غاطس في حب الغير ولا يذكرنا... أيها القلب كفاك غرام....... إنك غارقٌ في الاوهام ... ارجع فلا العشق عنواننا.... و لا الحبيب يهوانا...  لا بساتين  الفؤاد ديارنا..... و لا هو عنواننا،... فإلى متى نخفي دمعنا،..... و نحترق  بنار صمتنا..... اقسم بالله دمع القلب أكثر عذاباً،..... لكن الروح تهوى لمن لا يهواها..... فلا يوجد احتواي و من أين ياتينا بهذا...... أيها القلب كفاك غرام..... ارجع هذه اوهام... . غريب أنت يا فؤادي قصورك تعانق ضباب بليت بالغرام متيم .... عاشق اخذه الحب هبالا. بقلم فريدة بن عون 🌷 بياض

إلى متى / بقلم سعاد علي

صورة
إلى متى إلى متى الصبر؟ ضاقَ صدري جفتْ المُهَج جدران رأسي والوَهْد كل شيئ سقطَ في اليأس أرداني حزينة الرياحُ تأخذني إلى التمرد لا أريدُ أن أشيبَ بالإنتظار وأنا وأشباهي الأربعون نائمات بين سطورك ياورد أحلامي ياوطني يافرحي ويا ألمي إبقى بجانبي لاتغيب لاتبعد عني وبدون قرارٍ أكسر صمتي أبعد عني كبريائي أقتل أناي أقتل شموخك أغلق سجونا مليئة بالأهات قسّمْ ألامك معي أزلْ الدموع عن عيني وخذني إلى الإبتسامة أريدُ أن أشعر بقربك بجمالِ الوجدِ معكَ أنتَ يا أنا انتَ الذي يُشبهني في قصصِ ألف ليلة وليلة وليالِ البدر البديعة أريد أن أغفو على صدرك أن يلفني الحلم بك في دُجى شتاءٍ دافئ قِنديلك وأنتَ وأنا وكأسكَ المقهور لامكان هنا للكلام فقط أعدْ إليّ ذاكرة حبي مشكاة تنير ظلمتي قِبلة لقافية أبياتي قلما كسولا دفترا أبى التنسيق وشهوة كتاباتي أعدْ إليّ تاج حبي وصَوْلَجاني صَرَخات روحك نوبات عشقك نشوة الحروف قصيدة عصماء ووطن   سعاد علي /سوريا

منْهَا اقْتَرَبَتُ / بقلم سمير مقداد

صورة
مِنْهَا اقْتَرَبَتُ . . لَهَا همستُ . . يَا ذَاتُ حُسْنٍ و دَلَّال هَلْ لِي يَا سيدتي بِسُؤَال قَوْلَي لِي گيْف غَزَوْتِ گياني بِذَاگ السِّحْر و الْجَمَال گيْف أَبْلَيْتِ لُبًّاً گان عِصِيًّاً فِي الْعِشْق ومِنْهُ الاْقْتِرَاب مُحَال قَوْلَي لِي گيْفَ تَرَنَّح فِي سُگرَةٍ ذَاتَ يَمِينٍ ذَاتَ شِمَال لِكُلِّ مَقَامٍ مَقَالٌ وَعَجَزَ اللِسَانُ فِي وَصْفِكِ مَايُقاَل قَالَت . . أَوَتَسأل ؟ ؟ ؟ هَل يُجَابُ يَا سَيِّدِي السُّؤَالُ بِسُؤَال يَا شَاغِلٌ الْفِكْر و الْبَال أَوَتعلم حَالِي گحالكَ و حَالُنَا لَيْسَ گأيِ حَال و إنِّي أَرَاگ يَاحَبِيباً شَمْساً لَا تَغِيب و فِي لَيَالِيَّ كَأَنْجُمٍ وَجَمَالَ الْهِلَال يَا رَجُلاً تَملگتَني فِي الْحُبِّ قَتَلْتَنِي فُتِنَتُ بِگ مِنْ بَيْن الرِّجَال أَمَلِئُ مِن نظرَاتي إلَيْگ لَهْفَة و شَوْقاً سِلّالٌ و سِلّال وَ اَنسِجُ مِن مَلامِحُگ الْوَرْدِيَّة أَلْفُ شالٍ و شَال اتوقُ لِإحتِضَانگ وَقَبْلَة مِنْ شِفاهگ و رَشْفة مِنْ الْمَاءِ الزُّلَال اوتسأل ؟ ؟ ؟ تَبًّا لَگ يَا لَهُ مِنْ سُؤَالِ . . . . س