احبك / بقلم سمير ع مقداد
أحبكِ
يا مَن ينبِضُ
بكِ القلبُ
ولكِ تتلهفُ
نظراتُ العين..
أحبك
أقولها اليوم
كما البارحة
و منذُ يومين
شهرين و سنتين...
يامَن فديتكِ العالمين
اسكنتُكِ وطناً
حدودهُ الكتفين
أُناجي الله وِصالاً
واللبُ نحوَ
القُبلتَين....
متى تُمطرُ
غِمامَ إشتياقي
تُغدقُ الخَدَ
الشفتين قبلاتاً
وبين قُبلة و قُبلة
قُبلتين...
متى ترفرفين
نحوي كفراشةٍ
وريقاتَ صدري تتفتحُ
أضمكِ بحنان
اليدين...
وأسمو بكِ للعلياءِ
و بكِ تهتدي الروحُ
للنجدين...
ياربُ قلبي لم
يعد كافياً
هل لي في هواها
قلبين..
لإمرأة حاورتني
بكلِ حضاراتِ العشقِ
أندلسيةَ الهوى
فرعونية سحرٍ
و كسمفونيةٍ
من ماوراء
النهرين ....
احبكِ أقولها
مرةٍ و مراتٍ
ألفاً و ألفين
إن كان لي
في الجنةِ مقامٌ
فأنا حظِيَّت
بكِ بِالجَنتين...
سمير . ع . مقداد
يا مَن ينبِضُ
بكِ القلبُ
ولكِ تتلهفُ
نظراتُ العين..
أحبك
أقولها اليوم
كما البارحة
و منذُ يومين
شهرين و سنتين...
يامَن فديتكِ العالمين
اسكنتُكِ وطناً
حدودهُ الكتفين
أُناجي الله وِصالاً
واللبُ نحوَ
القُبلتَين....
متى تُمطرُ
غِمامَ إشتياقي
تُغدقُ الخَدَ
الشفتين قبلاتاً
وبين قُبلة و قُبلة
قُبلتين...
متى ترفرفين
نحوي كفراشةٍ
وريقاتَ صدري تتفتحُ
أضمكِ بحنان
اليدين...
وأسمو بكِ للعلياءِ
و بكِ تهتدي الروحُ
للنجدين...
ياربُ قلبي لم
يعد كافياً
هل لي في هواها
قلبين..
لإمرأة حاورتني
بكلِ حضاراتِ العشقِ
أندلسيةَ الهوى
فرعونية سحرٍ
و كسمفونيةٍ
من ماوراء
النهرين ....
احبكِ أقولها
مرةٍ و مراتٍ
ألفاً و ألفين
إن كان لي
في الجنةِ مقامٌ
فأنا حظِيَّت
بكِ بِالجَنتين...
سمير . ع . مقداد
تعليقات
إرسال تعليق