سود العينين / بقلم : عصام حمي
سودُ العَينَيْنِ
نَظَرَتْ إليَّ وطِيبُ العَيشِ
مِن سَحْناتِها البيضِ يَبوحُ
وأومَأت لي بِسُودِ العينين
والحُبُّ الشَّهيّ مِنْهُما يَفوحُ
ياسَيِّدَة وَجْهَ القَمرِ الصَّبوحُ
مالكِ وَمال شاعِرٍ غَزَليٍّ
مِن شَظَفِ العَيشِ ينوحُ
إخْدودتِ الأيّامُ مِن يَدَيهِ
وَبسُحُنُ الضَّنْكِ القاتِل تلوحُ
أمْ آنَ لَهُ يوماً وَلَوْ بِقَليلٍ
مِنْ شَذى الوَردِ يَروحُ
عَنهُ أسىالأيامِ الحالِكَةِ
وَيُخَفِّفُ عَن قلبهِ المَجروحُ
بِقَلَم : عِصام حَمي
نَظَرَتْ إليَّ وطِيبُ العَيشِ
مِن سَحْناتِها البيضِ يَبوحُ
وأومَأت لي بِسُودِ العينين
والحُبُّ الشَّهيّ مِنْهُما يَفوحُ
ياسَيِّدَة وَجْهَ القَمرِ الصَّبوحُ
مالكِ وَمال شاعِرٍ غَزَليٍّ
مِن شَظَفِ العَيشِ ينوحُ
إخْدودتِ الأيّامُ مِن يَدَيهِ
وَبسُحُنُ الضَّنْكِ القاتِل تلوحُ
أمْ آنَ لَهُ يوماً وَلَوْ بِقَليلٍ
مِنْ شَذى الوَردِ يَروحُ
عَنهُ أسىالأيامِ الحالِكَةِ
وَيُخَفِّفُ عَن قلبهِ المَجروحُ
بِقَلَم : عِصام حَمي
تعليقات
إرسال تعليق